سيدتي مريم ارى هنا تصوير فائق الروعة لمعاناة حب
يعصف بنا لياخذنا بعيدا للجوزاء ثم يعود بنا لارض الواقع الاليم
عزيزتي
ماكثرها تلك الصدمات التي نتلقاها عند بحثنا عن مايسمى الحب
موعد جديد يكون لنا معهُ وكأنه يلد معنا
شاعرتنا الرقيقه
مريم
اسعدني معانقك انفاسك العطره
ونبض قلبك الرقيق
كنت بحق الله رائع كالعاده
لااجد اللكلمات التي تفي هذه الرائعه
دمتي وفيه لنا