العلا قات ((الهاتفية)) : ضحك ولعب .. ××وجد وحب ؛؛××
(1)
العلاقة الهاتفية بين ذكر وأنثى لا تنتهي بزواج ابداً ..؛
وإن حصل الزواج فعلاً . في إحدى حالاته الشاذة. فإنه ينتهي بطلاق بأن سريع الأجل ..؛؛
(2)
يجب أن تثق كل فتاة بأن فارس أحلامها على الطرف الآخر من سماعة الهاتف لا يحبها ولا يخطط الزواج منها إنه فقط يخوض ويلعب..؛؛
(3)
هذه نصيحة للمسكينات الغافلات الغارقات في بحر من الحب ..أما المدربات على العبث والتسلية وإشباع الرغبات. فلهن أقول:
حتى بعد الزواج سيبقى الحال على ماهو عليه لأن خيانة الروح تصبح نمط حياة ... وخيانة الجسد تصير عاده..؛؛
(4)
تتنازل المرأة عن نفسها للفحل الساكن في قلبها.. ثم تتوقع منه أن يتزوجها..؛؛؛؛
تنفث أنفاسها الساخنة وتأوهاتها .. وصرخاتها الناعمة في أذنيه ((هاتفيا)) ثم تريد منه أن يحترمها..؛؛؛
وليتها تعرف أن الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى أنها مجانية أما الأخرى فمدفوعة الأجر..؛؛
(5)
لا يقبل الرجل الشريف أن تكون ((حبيبته الهاتفية)) أماً لأولاده وربة لبيته وحضنا لعائلته حتى ولو كان يحبها حبا جما..؛؛
لا بأس بها ((منطقة عبور))..أما المستقر والمتاع إلى حين يبعثون فلن يكون من نصيها ابداً ....
هي في نظره قبيحة المضمون وإن كان ظاهرها جميلا. وفي يقينه نجسة الملمس وإن كان قلبها طاهراً وفي قناعته قذرة الأخلاق وإن كان عرضها نظيفاً..
(6)
أما كلمة أحبك التي يقولها كل منهما إلى الآخر... ليست سوى محاوله مخجله ومضحكه ومقرفه لجعل الخطيئة مبرره والرذيلة مباحة والذنب جائز..؛؛
(7)
والعلاقة يقودها الرجل دائما ليس لأنه الأقوى.. وإنما لأنه الأذكى ولأنه بلا قلب أصلا..
وأقول له ولها بأن الجزاء من جنس العمل وليته يعي فقد يرى احداًمن محارمه أو أقاربه>> لما هو عليه فلا يبدأ بالسب والضرب و ليلوم نفسه أولا وليلومها ثانياً ولا أقول بأنها بريئة لكل منهما جزء من تحمل الذنب
(
ربما يكون طيبا متسامحاً ..ليناً .. متجاوباً. متجاوباً .. متغايضاً ..حسن المعشر رقيق الكلمات ساحر التأثير سخي المشاعر واضح الغيرة
لكنه بالتأكيد ليس محبا
(9)
الاحترااااام يأتي قبل الحب دائما وفي حالة كهذه لا مكان للاحترام وبالتالي لا وجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي
(10)
حين تحتقر شخصا ما فإنك لا تستطيع أن تحبه حتى ولو أردت ذلك.....؛؛
هذا الحاجز لا يمكن قفزه وإن فعلت فإن أشياء كثيرة ستتكسر وتتمزق فيك حتى الموت.....
(11)
ومشكلة النساء ((من هذا النوع)) أنهن لا يبحثن عن الاحترام ابداً...فقط يرغبن في حب الرجال لهن. يشترينه بأي ثمن فيتحول كل شيء فيهن إلى سلعه رديئة السمعة.. لكن الحقيقة الثابتة ـأنه ــ أي الحب ــ لا يباع ولا يشترى لا يصدر ولا يستورد والاهم لا يعرض ولا يطلب
(12)
هو حديث رووووح لأخرررى ..........................................؛
نقلته لكم من مجلة فاصل<<<<لحفظ الحقوق الفكريه<<<تتفلسف بس ماعليه اهم شي
دعوووووووووووووااااااااااااااااااااااتكم لشباب وبنات المسلمييين اللي ماشيين بها الطريق بالهدايه والصلاح لانهم مستقبل الامه
اللهم اصلح حالهم وانر لهم طريق الخير ووفقهم ياااااااااااااارب العالمــــــــين
تحياتي